عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 2  ]
قديم 2007-06-02, 7:40 AM
يمامة الوادي
عضو متميز بالمنتدى
الصورة الرمزية يمامة الوادي
رقم العضوية : 7644
تاريخ التسجيل : 19 - 6 - 2005
عدد المشاركات : 43,494

غير متواجد
 
افتراضي
51- الشرك أعظم الفساد، كما أن التوحيد أعظم الصلاح ( 18/162 ).
52- مراعاة السنة الشرعية في الأقوال والأعمال في جميع العبادات والعادات ؛ هو كمال الصراط المستقيم ( 18/287 ).
53- الأمة الوسط تصدق بالحق الموجود، وتؤمن بالإله الواحد المعبود ( 19/62 ).
54- إن ضلال بني آدم وخطأهم في أصول دينهم وفروعه – إذا تأملته تجد – أكثره من عدم التصديق بالحق ؛ لا من التصديق بالباطل ( 20/105 ).
55- كل أمة مخلصة أصل إخلاصها ؛كتاب منزل من السماء، فإن بني آدم محتا جون إلى شرع يكمل فطرهم ( 20/105 ).
56- ترك الحسنات أضرُّ من فعل السيئات ( 50/110 ).
57- أتباع الأمر أصل عام، واجتناب المنهي عنه فرع خاص ( 20/113 ).
58- المطلوب بالأمر أكمل وأشرف من المطلوب بالمنهي ( 20/117 ).
59- تعارض دلالات الأقوال وترجيح بعضها على بعض بحر خضم ( 20/246 ).
60- الإنسان لا يزال يطلب العلم والإيمان، فإذا تبين له من العلم ما كان خافيا عليه اتبعه، وليس هذا مذبذباً ؛ بل هذا مهتد زاده الله هدى. ( 22/253 ).
61- [ المتعصبون لأئمتهم ]: يتمسكون بنقل غير مصدّق، عن قائل غير معصوم ويَدَعون النقل المصدّق عن القائل المعصوم، وهو ما نقله الثقات الإثبات ( 22/255 ).
62- ما صدق الله عبد إلا صنع له ( 22/309 ).
63- أحق الناس بالحق: من علّق الأحكام بالمعاني التي علقها بها الشارع ( 22/331 ).
64- الهدى التام يتضمن حصول أعضم ما يحصل به الرزق والنصر. جامع الرسائل ( 1/100 ) ( 22/402 ) وانظر رقم ( 32 ).
65- في الأدعية الشرعية والأذكار الشرعية: غاية المطالب الصحية، ونهاية المقاصد العلميّة، ولا يعدل عنها إلا غيرها من الأذكار المحدثة المبتدعة إلا جاهل أو مفرط أو متعدٍ ( 22/511 ).
66- كثيراً ما يضيع الحق بين الجهال الأميين، وبين المنحرفين للكلم الذين فيهم شعبة نفاق ( 25/129 ).
67- ما تركه – صلى الله عليه وسلم – من جنس العبادات. . فيجب القطع بأنه فعله بدعة وضلاله ( 26/172 ).
68- المنصب والولاية لا يجعل من ليس عالماً مجتهد: عالماً مجتهداً ( 27/296 ) وانظر رقم ( 145 ).
69- كما أن نور العين لا يري إلا مع ظهور نور قدّامه، فكذلك نور العقل لا يهتدي إلا إذا طلعت عليه شمس الرسالة. ( 1/6 ).
70- لا إله إلا الله: أحسن الحسنات ( 1/23 ).
71- عذاب الحجاب أعظم أنواع العذاب، ولذة النظر إلى وجهه أعلى اللذات. ( 1/27 ) جامع الرسائل ( 1/111 ).
72- الرب – سبحانه - يريدك لك؛ ولمنفعتك بك، لا لينتفع بك، وذلك منفعته عليك بلا مضره ( 1/30 ).
73- الرب سبحانه: أكرم ما تكون عليه؛ أحوج ما تكون إليه. ( 1/39 ).
74- لا تحصل النعمة إلا برحمته، ولا يندفع الشر إلا بمغفرته. ( 1/42 ).
75- العبادات مبناها على الشرع والاتباع لا على الهوى والإتباع ( 1/80 ) الرد على البكري أو والاستغاثة ( 1/165 ).
76- جماع الحسنات العدل، وجماع السيئات الظلم ( 1/86 ).
77- الاستغاثة برحمته استغاثة به في الحقيقة، كما أن الاستعاذة بصفاته استعاذة به في الحقيقة، وكما أن القسم بصفاته قسم به في الحقيقة ( 1/111).
78- العلم والإرادة، أصل لطريق الهدي والعبادة. ( 2/453 ).
79- الرسل جاؤوا بإثبات مفصل ن ونفي مجمل، والصابئة المعطلة جاؤوا بنفي مفصل وإثبات مجمل ( 2/479 ).
80- القول في بعض الصفات كالقول في بعض ( 3/17 ).
81- القول في الصفات كالقول في الذات ( 3/25 ).
82– النفي ليس فيه مدح ولا كمال، إلا إذا تضمن إثباتاً ( 3/35 ).
83- ضلال بني أدم من قبل التشابه، والقياس الفاسد الذي لا ينضبط، فالتأويل في الأدلة السمعية، والقياس في الأدلة العقلية( 3/63 ).
84- ما من شيئين إلا بينهما قدر مشترك وقدر مميز ( 3/69 ).
85- الراد على أهل البدع مجاهد 0حتى كان يحيى بن يحيى يقول: عن السنة أفضل من الجهاد ( 4/13 ).
86- تجد الإسلام والإيمان كلما ظهر وقوى، كانت السنة وأهلها أظهر وأقوى ( 4/20 ).
87- الاعتراض والقدح ليس بعلم، ولا فيه منفعة، وأحسن أحوال صاحبه: أن يكون بمنزلة العامي، وإنما العلم في جواب السؤال ( 4/27 ).
88- لو لم يكن العفو أحب إليه لما ابتلي بالذنب أكرم الخلق عليه ( 4/378 ).
89- علم الحلال والحرام يتناول الظاهر والباطن، فكان الأعلم به أعلم بالدين ( 4/409 ).
90- إذا أمكن العلم بمقدار الحق، كان هو الواجب، وإذا تعذر ذلك شرع الشارع ما هو أمثل الطرق، وأقربها إلى الحق ( 4/538 ).
91- اجتمع في حقه – صلي الله عليه وسلم- كمال العلم والقدرة والإرادة 0 والرسول هو الغاية في كمال العلم، والغاية في كمال إرادة البلاغ المبين، والغاية في قدرته على البلاغ المبين ( أعلم 00أنصح 00أفصح ) ( 5/ 30/ و31 ).
92- مرض الاشتراك أكثر في الناس من مرض التعطيل ( 6/83 ).
93- أصل الولاية الحب، وأصل العداوة البغض ( 6/478 ).
94- أهل السنة في الإسلام ؛ كأهل الإسلام في الملل 0 ( 7/284 ).
95- العلم بما يقدره [ الله ] لا ينافي أن يكون قدره بأسباب، والدعاء من أعظم أسبابه ( 7/458 ).
96- الذي يعرف الحق ولا يتبعه غاوٍ يشبه : اليهود ؛ والذي يعبد الله من غير علم وشرع : هو ضال يشبه النصارى ( 7/633 ).
97- ما لا يكون بالله لا يكون، وما لا يكون لله لا ينفع ولا يدوم ( 8/329 ).
89- هو [ سبحانه ] لا يسأل عما يفعل لكمال حكمته ورحمته وعدْله، لا لمجرد قهره وقدرته ( 8/511 ).
99- الناس يتفاضلون في العلم بحكمته ورحمته وعدله، وكلما ازداد العبد علما بحقائق الأمور ازداد علماً بحكمة الله وعدله ورحمته وقدرته ( 8/513 ).
100- من فصّل الجواب فقد أصاب ( 9/306 ) .