الأمطار بشرى خير وبركة يعم الله بنفعها البلاد والعباد،
أن الأمطار هي بشائر خير وبركة وتدلل على النماء والعطاء، وقد كان النبي المصطفى – صلى الله عليه وسلم – يستأنس بالمطر ويقول: اللهم سقيا رحمة لا سقيا عذاب، ولا بلاء ، ولا هدم ولا غرق، اللهم على الظراب ومنابت الشجر، اللهم حوالينا ولا علينا
قال الله تعالى
الدعاء عند وبعد نزول المطر
" اللهم صيباً نافعاً . رواه البخاري
" مُطرنا بفضل الله ورحمته " . متفق عليه
الدعاء عند سماع الرعد
كان عبدالله بن الزبير رضي الله عنهما إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال : " سبحان الذي يُسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ". إسناد صحيح ( الكلم الطيب تحقيق الألباني ص156)
دعاء اذا كثر المطر وخيف منه الضرر
اللهم حوالينا ولاعلينا ، اللهم على الآكامِ والظرابِ وبُطون الأودية ، ومنابت الشجر ". ( متفق عليه )