اناء و حشرة
الوطن كالوعاء الذي يحتوينا ويحتضننا .نتفيأ بظلاله ونتغذى وننهل من خيراته .فنشعر بالحميمية اتجاهه ونتلذذ بلحن السكينة .
ومالحشرة الا من يدعي الوطنية , فيلحق الدمار بالوطن وأهله, ويقتل الأمن , ويرضى ان يكون عصا للظلم والجور .(الارهابي)
شمعة وقفص
دائماً من يُشع من قلبه حرارة ووهج الايمان والاخلاص,ومن له غايات نبيلة وأهداف سامية لايمنعه شيء ولاقيد من ان يصل الى هدفه .
كـ نبي الله يوسف عليه السلام لم يمنعه السجن ولا الحبس من ان يُوصل نور الهداية الى الله عز وجل لمن حوله .
فهو من القوة الروحية بحيث ان الحبس لم يصده عن اللاستمداد بمصدر القوة والعزة التي في داخله ! .
.
.
لازال المجال مفتوحا لكم للإبحار في الخيال والربط .
وأتمنى أن أرى ماينبثق من فكركم.
تقديري