العفو من أخلاق الأنبياء والصالحين إنّ العفو والصفح من أخلاق الإسلام العظيمة التي دعا وحثّ عليها , يقول تعالى مخاطباً نبيه: (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ(199) سورة الأعراف .
و(( العَفُوُّ )) من أسماء الله تعالى , يقول عزّ وجل : (وَكَانَ اللّهُ عَفُوًّا غَفُورًا)(99)
والعفو: من أسماء الله الحسنى، " إن الله كان عفوا غفورا " ومعناه: أنه كثير العفو
وخير البشر محمد صلى الله عيه وسلم كم تلقى في سبيل الدعوه الى الله الاذى ولكن يعفو فما بالنا نحن البشر يوجد دائما مكان للعفو في قلب الانسان المؤمن لما لا لو لم يكن هناك لما دخل الكثيير من الناس في الاسلام فالاسلام خلقه العفو ولولاه لما اطقنا
العيش مع بعضنا من كثره الاخطاء
عارفه راحيل بتكوني احسن منها وتسامحيها وتعفوا عنها لتنالي الاجر انتي ملتزمه في دينك وعارفه منك كل شي خير