ثاني الملامح :
كنت ُ دائماً احاول تصوير مشهداً ربما يجمعنا سوياً يوما
كنتُ احاول استنباط مشاعري تجاه ذلك المفقود من بين احلا مي .....
وحين تصور الحدث واصبحت ُ في قلب الأ لم ...
غابت من ذكرياتي كل الصور فهي مفحّمـــه
وهرمت تلك الابتسامات التي جمعتنا حيناً لانها كانت مفخخّه ,,,,,,
كان يحاول رفع صوته امامهم كي تسمعه مسامعي انا وحدي !
لايعلم انني كنت ُ في حالة إعياء لاتفيدها تلك الا نعاشات ؟؟؟؟
إستدرت وتركت ذلك المكان الشاسع الذي يعج بالاقدام والنداءات
فكنتُ ارى نفسي وحدي اسير في قبراً من الظلام
لايشبهه سوى ليله باكيه حالكه ..............................
خرجت بها وحدي والناس نيــــام .... وعلى متني بقايا احلام هالكه ؟
قهر يبكي! 4-12-1432