موضوع رائع ومميز بوركتي متميزه
صدق الاحساس بالاخرين نكاد ان نجزم انة قد انتهى في زمن المصلحة
فاليوم وللاسف ‘‘‘‘
اصبح كل شيء مبنياُ على المصلحة
حتى في امور الزوآج اصبحت المصلحة هية الغالبة
حتى لا اخفيك سرا ان قلنا الوان الطيف السياسي والاجتماعي في عالمنا لعربي والاسلامي
اصبحت مصبوغة بلون جديد يسمى المصلحة ,,,,,
فاحساسنا بالاخر
اصبح رهين لمصالحنا