البارحه ياسعود سهران ما مسيت
ارعى نجوم الليل مما جرالـــــي
ومن سبته لانيب حيا ولا ميـــــــت
من عقب فرقا الزين عزي لحالي
قال الوداع وغالي الدمع هليـــت
من لوعتي تصفق يميني شمالي
ومن القهر ياسعود ياما تمنيـــــت
الموت دون فراق خلن صفا لــي
ومن غيبته لاشك ياما تعنـــــــيت
عجزت اعيش العمر بعده لحالـي
ياسعود انا لاجيت ابسلا وسجيت
جاء عاذلن يطريه ثما طرالـــــي
وليا طرى فاضت عيوني وونيت
قلت اه ليتك ياعذابي قبالـــــي
ياعزوتي ياسعود ياخوك مليت
واصبحت بحرا من العناء عزتالـــي
جزاك الله خيرا على حسن الإختيار
نزولا عند رغبة الأخت خلود بذكر أصحاب القصائد
على ماعتقد أن القصيده مرثية للجازي الذبياني يوم وفات زوجها وشكت حزنها لخوها سعود الذبياني
والله أعلم وقد يكون في تشابه في القصايد..