اليوم
وقد بلغت بناا الحلقوم
قسوة الحاكم و جلااد الهموم
ذلك المقسوم
اليوم
وقد تجرعت الزقوم
جبروت الظالم و سواد الغيوم
حالك النجوم
اليوم
وقد ضرخة المدن
الااام شوارعها وطن
كما سكن
اليوم
وقد استبد الحزن
باعداام مشاعرها علن
كما بطن
حقية ظالم اخذته السلطه الا ابعد من الانتقاام
دفعه المسرب الى الاحقااد فتنكر لدينه وبئس الاعتقااد
تحياتي