أشرحي معنى الإية
1\قال تعالى((لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (114 )
اي لا خير في اجتماع الناس وكلامهم لسوء نواياهم الا اذا كان لامر شرعه الله كالصدقة والامر بالمعروف او نهي عن منكر او اصلاح بين المتخاصمين و يكون ذلك لابتغاء مرضاة الله وجاء ذلك من عند الله الجنة ولا اعظم جزاء الا هي..
السؤال الثاني:
0 ما زال السياق في بني00000 أبيرق