موضوع راقي دمتي بود
إن العرانين تلقاها مُحسدةً ** ولا ترى لِلِئام الناس حُسادا
وقال الآخر:
حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيهُ **فالناسُ أعداءٌ له وخصومُ
كضرائر الحسناء قُلن لوجهها ** حسداً ومقتاً إنه لذميمُ
ويقول آخر:
وإذا الفتى بلغ السماء بمجدهِ ** كانت كأعداد النجومِ عِداهُ
ورموهُ عن قوس بكل عظمةِ ** لا يبلغون بما جنوْه مداهُ