مما لاشك فيه....جميعناصغيرنا وكبيرنا ...ارتدنا ذلك العالم وعشنا فيه لحظات...إنه خليط بين المعروف والمجهول....عالم يرتاده منّا كل حي....تمثّل لنا بقدرة إلهيّة...إنّه((عالم الأحلام))...ليتسنّى لنا بعدهاالوقوف بفكرنا مليّاً واسترسال ماكان فيه....والسعي جاهدين لفك رموزه وترجمته في عالم واقعنا الذي نعيشة....مستعينين بمن هم أهلاً لذلك...لمن يركنون لسرد مكنونة الخفي بالخير والتفاؤل وبعث روح الأمل داخلنا...لتكون حياتنا زاهرة عامرة....ربما كانت الوسيلة التي غيرت مجرى حياتنا للأبد....إنها الأحلام...الرسائل الربّانية.