لايزال الحبر الاسود ندياً ..
برغم ليالي الشوق
وغصبا عن جدران السهد
و رغماً عن تناسي الوجد ...
الكلمات تتهادى الإحتراق
كأنها لي ؟؟هي لي ..
اعتقدتُ ذلك في نبضٍ من النبضات
كان وعداً حتى صار ملأ خيوط الحرمان
في مساحة من الباااال
كانت كلمات يمااااامة الوادي في درب الراااابط ...اوالإرساء نسمة عطر
وقالت ... في العمر الآخر عرَّفته الصدق
وحمَّلتها الثقة 00ولكن......انتقيته من بين كل المواضيع
على دروب الشوك اخترتها...ادمنتها
صار لي داء و دواء
أهديته كل النبض ولا زلت ؟؟
*
*
..يمااااامة الواااادي...
اسمحي لكلماتي هنا البقاء
فمنذ أمدٍ وهي تبحث عن أرض الأمان
وهنا وقعت خطاها فبدت تعزف لحن ذلك اللقاء 00
دمتِ سالماً
ارق واعذب التحايا