أتعلمون أي حزن يبعث المطر،،
وكيف يشعر الوحيد فيه بالضياع،،
كأن طفل بات يهذي قبل أن ينام،،
بأن أمه التي أفاق منذ عام،،
فلم يجدها،،
ثم حين لج في السؤال،،
قالوا له بعد غد تعود لابد أن تعود،،
••
إقتبآس
لآتشفق عليّ يَ بسآط الوفآء وسيد الإبدآع من حروفي
فقد أهدتنيْ أديبـاً مبدعاً ،، وقلماً دآفئا متواضعاً يتأملها
نعم حروفك يَ سيد الوفاء ،، هدية أكبـر من حروفي الصغيره
فـَ حمداً للرب أن اهدانيهآ
وٰ شكراً بآهضاً بحجم الأرض والسماء وما حوت لحروفك التي تملأني فخراً
دمتْ مُعلماً للإبداع والتواضع ٰ يَ بساط الوفاء
*