لا حول ولا قوة الا بالله
اصبح الناس يبيعون ضمائرهم ويسرقون
حتى أعضاء الأبرياء من اجل المال
وهذه ليست الحادثة الأولى ولن تكون الأخيرة
ولكن الأمر المؤلم فيها أن من فعل هذه الجريمة هو زوجها
فلاحول ولاقوة الا بالله ، وأتصور انه باع احدى كليتيها
والا كيف تعيش بلا كلى ...
شكرا لك زاهرة على نقل هذه القصة.