بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أول شي اقروا هذي النـــــــــــوتة:
ربما تكون خبرتي بالحياة يسيرة بالنسبة لكثير منكم، ولكني أود أن أعلمكم بنية طيبةعن أمر حدث لي-في كل الأحوال، ولا ضير عندي أن يُـرد.
لقـد وجدتُ أن الدعـوة إلى الله تشفع عند الله أن يجيب دعوة الداعي. فـ أثناء دعوتي في ستة أشهر، والله لم أدعُ الله بدعاء إلا واستجاب الله لي حينها أو قريباً ، حتى أن تبـدل الأسباب أكون قد لاحظتها أمام عيني أحياناً وأتعجب منها، بحيث تحقق ما أرجوه.
كانت لي مواقف كثيرة في المدرسـة والمعلمات والامتحانات والدراسة- يتصرف الله بها كيفما أطلب، والله!
أما الآن، فإني أعلم عموماً أن الله يجيب الدعاء وكذلك قد كان يستجيب لي مباشرة قبل الدعوة إلى الله ولكن أثناءها -أي الدعوة إلى الله- كل دعاء حالي يجيبه.
نوتة ثانية:
تعلمون أن الله يستدرج الكفار بالنعم إلى نار جهنم، ولكن هو موضوعي واجبي.
نوتة أخرى:
تستطيعون حذف الموضوع طبعا.
:]