وما قصر معها ادريس وقام بالواجب وأزود,راحوا الملاهي ولعبت لين شبعت واشترى لها بيت في سويسرا وجنيف وتزحلقوا عالجليد وعاشوا في سعاده وهناء ....وفي إحدى الليالي طرق المنزل جار لهم ,,,,وكانت المفاجئه ,,,,,,أنه جاء يخطب أخت إدريس حيث كانت جميله وفائقة الحسن,,,,,,,,,,,,