هذا الحديث مكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا يجوز نسبته له ، وليعلم أن الحديث الموضوع من أشنع أنواع الأحاديث الضعيفة ، وقد يتقوى الحديث الضعيف مثلا إلى حسن لغيره ، وقد يتقوى الحديث الحسن لغيره لحسن لذاته ، أما الموضوع فهو المزيف المكذوب ، ولا يجوز روايته ، ولا نسبته للرسول عليه الصلاة والسلام ، وشكرا لكم .