المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من زمرة المتقين
والطير يرحب بالطير يمامة الوادي ..
ويسره أن يرد عليكِ ويقول عن موقف له مع طيور كان يقتنصها ببندقيته ..
وبينما هو كذلك رأى تلك الحمامة بعد أن قضى على 13 حمامة قبلها ..
وكانت السيارة بينه وبين الحمامة الـ 14 فأطلق رصاصته التي تركت هذه الحمامة المحظوظة لتأتي في عجلة السيارة , مما جعلها ترتد على الطير القناص ..
ولكنه كان محظوظاً هو أيضاً فلم تصبه بل أتت في جدار بيت الشعر أو الخيمة ومنذ ذلك اليوم وهو صديقاً وفياً للطيور والعصافير ولم يعد يتعرض إلا ( لنصع ) الأحجار ..
مواضيعكِ رائعة يايمامة ونحن بصراحة نطمع بغيرها وإلا ستكونين الضحية الـ 15 ..
و شكراً لكِ ..
..
|
الله يسعدك اختي(^_^),,
والله يوفقنا لتقديم كل ماهو مفيد ونافع,,
نسأل الله القبول والاخلاص,,
شكرا لك