ولكن الصحافه نشرت بلاغ كاذب للشهره واتضح انها لم تعدم وان القاتل الحقيقي تلميذ وتم شنقه تعزيرا بحضور العديد من الجماهير التي استبشرت خيرا باعدامه وكان عبرة للغير وعاشت البريئه زيلمسي بكنف احبابها واهلها برغد العيش بعد ان ارتاح العالم من شر ذلك السفاح وعم الامن والسلام وهطلت الامطار ابتهاجا بمقتله واشعلت الشموع والافراح في جميع المناطق ابتهاجا وفرحا وخرج الاطفال والاهالي الى الشوارع لتبادل التهاني و القبلات الحاره بينهم وانتهت الحكايه وتوته توته خلصت الحتوته .....نهايه اليمه ومفرحه بنفس الوقت..
على كيفك تنهين القصة لسى الشرطة يحققون في الامر لاكتشاااف المجرم الحقيقي