نعم لك الحق أن تقتنع وأن تجاب كل أسئلتك ، ولكن إن لم تجد من يُقنِعك ! فلماذا لا تبحث أنت عن الحق بدون حكم مسبق منك ؟ فالكتب تزخر بها المكتبات فلماذا لا تنطلق لتعرف الحق وتسير عليه ، قبل أن تقول وتفعل ما يغضب من حولك . وتسير حسب أهوائك وحريتك المزعومة ثم بعدها تشتكي الوحدة والعزلة ونبذ المجتمع لك لتبحث بعدها عن مجتمع آخر يناسب أفكارك ، لتجده بعد معيشتك معهم أنهم لا يناسبونك وتبدأ مرحلة الشتات . وربما يناسبونك ولكن مع تقدم العمر ستكتشف الحقيقة أن المنهج الذي لا يكون من الله سبحانه وتعالى فاشل .
يمامه يعطيك العافيه على الكلام الكثر من رائع ودمتي دائما مميزه كما عهدناك بصراحه مشاء الله