أختي وفويه أسأل الله أن يكتب لصديقتك مافيه الخير
واعذريني على التطفل في الرد على موضوعك
وحقيقة اتعجب من جرأة هذه الزوجة مع زوجها
ليس العذر أن الصداقة صعبة هذه الأيام فزوجها أولى من صديقتها بالوفاء
ومادام أنه أمرها فالواجب عليها طاعته فإذا كان الخروج للمسجد يجب فيه الاستئذان فخروجها لغيره أولى
خصوصا بعد تحذيره لها وتخييره فمن الواضح أنه لايرضى بهذه العلاقة أبدا والمرأة مأمور بحفظ زوجها حتى في غيبته، فأين ( فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله ) ؟؟
وأين منها ( ولا تخالفه في نفسها ولا ماله بما يكره ) حينما سئل عليه الصلاة والسلام : أي النساء خير ؟؟؟
وتستطيع إخبار صديقتها بعدم رغبة زوجها في التواصل معها بطريقة لاتفقد الود بينهما، وستقدر هي الوضع مادام أنها عزيزة عليها، والحمد لله أنه يتيسر لها رؤيتها عند صديقاتها الأخريات بعلم زوجها...