ذات يوم من الايام ,وبعد رجوع الاب للمنزل ,حيث أوصل ابنته للمدرسه,,,,
تفاجأ بإتصال من مديرة المدرسة لتسأله عن سبب غياب ابنته إسبوع كامل

أقفل سماعة الهاتف والذهول في رأسه ((كيف غايبه وأنا موصلها كل يوم للمدرسه؟؟؟؟
وذات يوم أوصل ابنته للمدرسه وظل يراقبها من بعيد .....فكانت الطامة الكبرى ....انتظار شاب لها ليأخذهالحظة وصولها عند بوابة المدرسه((ياللعار))
أخذ الأب المكلوم يراقب ابنته والشاب حتى وصلوا لإحدى البنايات...وهويراقبهم من بعيد...تسلل خلفهم بكل صمت حتى دخلوا إحدى الشقق...؟؟
وعند طرق الأب لباب الشقه تفاجأبمنظرابنته والوضع المخل الذي كانت فيه
انصدمت وذهلت وقالت ((أبي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تعارك الأب والشاب عراكا شديدا,,,,,فخرجت الفتاة وبيدها سكين ....وطعنت والدها في صدره وأغمي عليه ....والدماء في أنحاء المكان تنساب من جسده الطاهر.
حاولت الفتاة والشاب((العاشق))إخفاء الجثه حتى لا تكتشف جريمتهم البشعاء...
فقاموا بتقطيع جثة الأب ووضعهافي غسالة الملابس الأتوماتيكيه .....وسكبوا عليها كميه وافره من الصابون التايد....حتى تختفي آثار الدماء...
بعد ذلك أخرجوه ووضعوه أشلاء في عدة أكياس وقاموا بتوزيعها في أماكن متفرقه......لإخفاء أثرالجريمه...
بعدها عادت الفتاة للمنزل ,وكأن شيئالم يكن .....وأخذت تسأل والدتها ....أين أبي؟؟؟؟؟؟؟
لم يأت كعادته ليأخذني من المدرسه!!!!فقد أوصلتني صديقتي بسيارة أخيها؟؟؟؟
فجئة,,,,رن جرس المنزل

وتفاجأ بأن والدها أمامها سالما معافى؟؟؟؟؟كادت أن يغمى عليها من هول ما رأت ....واسترجعت شريط الذكريات قبل سويعات؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
صاحت بأعلى صوتها(((((أبي))))؟؟؟؟؟؟
فلم يكن من الأب سوى أن يرسم تلك الأبتسامه على وجهه قائلا.....
((((مع تايد للغسيل ما فيش مستحيل))))

(((سامحوني,,,تعيشوا وتاكلوا غيرها)))((منقول))