أهلا بك وهكذا أنت قوية رجاعة، الحمد لله أن الغيمة انزاحت سريعا، ودعوة لمن وجه لهم النداء، وغيرهم ممن انقطع لنفس الأسباب!! للاستفادة من هذه الدروس المجانية، وكنت أريد كتابة المزيد عن هذا الموضوع، بيد أن انشغالي بالتجهيز للقاء الليلة في التلفاز قد أخذ مني الجهد، ولكني لم أستطع أن أمنع نفسي عن المشاركة حين رأيت مقالتك، فعودا حميدا.