أختي الغالية ريناد
قد تظنينه شر لك وهو خير والله يعلم مالا تعلمينه
ثقي بأن الله سيختار لك الأفضل
وتأملي قوله تعالى:
(........ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون "216") من البقره
ثقي بالله واحسني الظن به سبحانه
قد يكون بداية فرج لك وزوال هم عنك من حيث لا تعلمين
لا اتكلم الا من تجربة واقعية إنسانة اعرفها
فقد يكون بداية لحياة جديدة وشفاء لك وزوال هم
اللهم آجرها في مصيبتها واخلفها خيرا منها