[اقحوان]

تطمني مانيب هو ، واللا كان مافضحت نفسي مع وحدة تدور الزلة
تطمن انا ما ادور الزله إلا مع اللي " يتعمد " الزله

]أختنا متوكلة حفظها الله ورعاها
إني أربأ بك أن تكوني وأقحوان
مخلب قط لمن يريد تحرير المرأة من إمارتها الإسلامية وملكيتها التي كفلها لها الشرع وجعلها سيدة في بيتها
دعوكما من هذه الترهات
أنا جاد فيما أقول
لقد صور أعداء الإسلام المرأة في المجتمعات الإسلامية بأنها مظلومة ومضطهدة وهذا خطأ وعكس الحقيقة التي تقول بأن المرأة مكرمة وغير مظلومة ، إلا من بعض العادات الجاهلية التي ليست من الإسلام في شيء

ترهااااات

وأنا أربأ بنفسي وبأختي متوكلة على ربها أن نكون مخلبا أو ظلفا لأي كائن
,, أو بوقا نردد ما لا نفقه
ولكن ــ وهنا أتحدث عن نفسي ــ حين يعترض طريقي من
يتعمد ارتكاب الخطأ وأرى من ينبري للدفاع عنه والتصدي
لكل من يحاول كشف حقيقة كبوته فـ لي صوت يعلن ما أراه
حقا , بعيدا عن كوني امرأة يرتاب كثير من الرجال بسداد رأيها
أما عمن ينادي بتحرير المرأة وإعطائها حقوقها الاجتماعية حتى أوصلوها
إلى البرلمان كما حدث في بلدي لتصدح تحت قبته بذريعة أن المرأة أكثر
دراية باحتياجات مثيلاتها من النساء ,, فلا أرى نفسي مظلومة ولا
مضطهدة ,, طالما لي حق مكفول لإبداء رأي مسموع يحترمه ويأخذ به
من يعيه كما أعنيه لا كما يحلو له أن يفنده ومن ثم يتجاهله

أخي المنصور بالله استدراكاتك في ردودك تشي بأنك تعرف ولا تعترف
تعرف بأن الرجل قد أخطأ وكذب دون اكتراث للعواقب
أو أنه يكترث ولكن خوفه من افتضاح أمر ما غير أمر زواجه الثاني
جعله يستمرئ الكذب ويشرك معه من أعانه عليه
وهذا ما تجلى في ردودك ,, ثم تستدرك بكلمات مثل :
ولكن .. ولا تنسي .. ولا نغفل
نحن لا ننسى ولا نغفل ولا ندعي حين تكون الدلائل دامغة أمامنا
حتى وإن تذرع المحامي بمكانة موكله العلمية والمهنية و " الشرعية "

حكمنا على القاضي ومحاميه بالإعدام ,,
بعد أن ثبت تعمد إخفاء بعض الأدلة التي لم تخف علينا
من قبل محامي المتهم
وكانت قبل طمس معالمها على النحو التالي :

تطمني مانيب هو ، واللا كان مافضحت نفسي مع وحدة تدور الزلة <<يتساءل << هي كذا مع اهلها ؟ الله يعينهم