ما عندي تعليق سواء كلمة حق ابت الا الخروج
وهي كالتالي :
جل التحايا والشكر للاساتذة والدكاترة من الجنسية المصرية
علم وتواضع وأدب ورقي
أضافوا لحرف د كل ميزة ولم يجعلوا هذا الحرف يضيف لهم شيء
والدكتور محمد الربعي نموذج الدكتور السعودي المشرف
......
موقف لي كنت حابه اكمل دراسات عليا رحت لجامعتي المصون عشان
التزكية واطبع السجل وباقي الاوراق
قالت لي مشرفة قسمي لازم تروحين لرئيسة القسم أنا إستغربت شدخلها
المهم رحت لها قلت ابي تزكية من الدكاترة والدكتورات اللي درسوني
شافت اوراقي على طول قالت لا لا لا انتي حامل مادة تخصص ومبتسمة >>> من الخباثة
بصراحة هي صادقة انا حامل مادة تخصص اخر سنة
حاولت معها قالت لي روحي لرئيسة قسم الدراسات العليا أثاري الاخت قاعدة تتمسخر فيني
رحت طبعا انا عادي عندي يعني واذا صرت حامل مادة لا عاد مو من صعب او حلاة التخصص لغة عربية حفظ في حفظ ما فيه ولا ربع ذكاء
المهم شافت اوراقي وتسالني وش بتكملين بعدين تفكر شوي وتقولي لا لا خلص كل
هالاوراق يرجعن لرئيسة القسم >>>> بالله بزر اللي قدامة او ما عندي واسطة
المهم انا اخذت اوراقي وقلت لخوي يكلم الدكاترة وشدخل نون النسوة بالموضوع
كلمهم ووافقوا يعطوني اوقفت رئيسة القسم هذة بطريقي
وكلموها حتى الدكتور اللي انا حامل مادته يقول للعزيزة الدكتورة السعودية رئيسة قسمنا
هي ناجحة بالمادة يعني بالعربي عطيها تزكية
المهم نادتني واخذت اوراقي وقالت لي اطلعي براء شوي وبعدها عطتني الظرف فية التزكية
مختوم ومغلق
ركبت السيارة وفتحت الظرف لقيته كاتبة لا أزكيها لانها حامل مادة كذا وكذا وموقعة وخاتمة الاخت
قصدي الدكتورة >>>> شكرا للعقلية السعودية الفذة وللاخلاق المتعلمة العالية
ومرتين اقدم على الماستر كلهم قالوا للي خرب عليك اوراقك الناقصة
واللي يستلم الملفات بالجامعة الثانية اللي كنت بقدم عليها يقول لزوجي
ما راح ييقبلونها والتزكية ناقصة لا تخدع زوجتك ليش جامعتها رافضة تعطيها التزكية
شرح له زوجي السبب قال ما له دخل رئيسة القسم والتزكية مثل السيرة والسلوك
الا اذا زوجتك مسوية شيء بالجامعة >>>> والله لوني داخل جامعتهم بواسطة بعد ما الجامعات الثانية فاصليني مثل ناس عندهم
وما ادري وش دخلة هذة بتحكم علي وهي ما درستني الا مادة وحدة وانا بمستوى
ثاني ولا هي من حلاة شرحها مع احترامي مسجل يقراء لك كتاب عن الادب وانتي مستمعة
اخر شيء والله طابت نفسي وتفشلت ضاع وجهي ودكاترتي راحوا لجامعات ثانية
شكرا يا ام ادريس