عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 10  ]
قديم 2007-01-18, 6:11 PM
فاتح
معبر سابق
الصورة الرمزية فاتح
رقم العضوية : 459
تاريخ التسجيل : 21 - 8 - 2004
عدد المشاركات : 11,016

غير متواجد
 
افتراضي
نبذة عن اليمامة: باضت أمها على شباك منزلنا بيضة واحدة, فتركت البيضة حتى فقست. ثم تركتها حتى كبرت وبان ريشها. فمسكتها وطقيتها كم صورة. يعني السكنىعلى شباك منزلي مش ببلاش! ههههه

قمر الرياض, كنت أول من افتتح الردود. نشيطة ما شاء الله عليك. شكراً لك جزيلاً.

الأميرة الصغيرة, والله أحب مخلوقات الله كلها ما عدا الصرصور فإني أكرهه وبيني وبينه حقد وضغينة :) ... أما من ناحية تصوير المجلات, فيا رب يكتشفني أحد أبيعه لقطاتي. ههههه شكراً لمرورك العطر.

زايرة, تعليقاتك دائماً إستفزازية ولكن مقبولة 100 بالمئة. الله يستر من انفلونزا الطيور, أخوك فاتح حالياً عنده أنفلونزا ولكن هل هي من نوعية الطيور أم البشر!! :) نقول يا رب يستر. أشكرك على ردودك المتميزة.

أفياء, إحساسك عن خوف اليمامة صادق وفي محله. وقد قصدته فعلاً. لذلك سميت الصورة بشكل كأني أخاطب اليمامة قبل أن أخاطب مشاهدي اللقطة. آمنة أنت يا يمامة. شكراً لأنك وجدت الاسم جميلاً. أما بالنسبة لليد فهي يد ممرض وليس طبيب. هذه يدي. :)

مها, الله يعافيك يا رب. أشكرك على الرد الذي زاد موضوعي شرفا.

يمامة الوادي, كما وعدت, وأحمد الله أني وفيت بوعدي. وهذه اللقطة بين يديك من يمامة ليمامة. :)

صافيا, الأجمل والألطف تعليقك. لا حرمنا الله منك يا أم عبدالرحمن. آمين.

روضة, اسمحي لي أن اهنيئك على دقة ملاحظتك, فاليمامة حقاً صغيرة جداً, لا يتجاوز عمرها الأسبوعان. وقد قصدت من خلال اللقطة أن تكون صغيرة وترمز للضعف والانكسار. فيدي التي تضمانها وتحملانها برفق تطمئنها بأنها آمنة ولا يجب عليها أن تخاف. أعطيك وسام على تعليقك وخبرتك في الحمام. وعلى فكرة أنا من محبي الأبيض والأسود الى أقصى الحدود رغم أن كاميرتي لا تدعم هذه الميزة للأسف. شكراً للفوتوشوب!