فعلا رسائل مؤثرة
والدكتور فهد جزاه الله خيرا سمعت أكثر من شخص يثني على منهجه في التعبير وعدم التفزيع مع أنه ليس بحاجة لشهادتهم لكنها شهادة لمن يتجرأ على إفزاع إخوته المسلمين وكأن المصيبة أمر عادي ويكفي أن من أحب الأعمال إلى تعالى سرور تدخله على مسلم فكيف بمصيبة يكتوي بنارها سنة كاملة ولاحول ولاقوة إلا بالله.