في يوم من الايام ..
جائت في بالي صديقتي (( صفاء ))
فأرسلت لها رساله .. سأكتب نصها في آخر القصه
كانت هذه الرساله عباره عن دعااء عظييييييييييييييييييييييم
كانت في لحظة وصوول الرساله في مأزق كبيير
كانو محااصرين بين النيييران
ووالله اني ارسلت الرساله وما ادري عن حالها .. سبحان الله
اليوم الثاني اتصلت عليه وقاالت ..
(( سألتك بالله يا حليمه امس لمن ارسلتي الرساله احد قلك انا وين وايش الي حااصل لي .. قلت لا
بعدها حكت لي عن الحريقه التي استعلت في الدوور الاول في عماارتهم وهم محاصرين في الدور الثالث ))
كاانت الرسااله بهذا النص ..
يقول الشيخ صالح المغامسي
حفظه الله
هذا الدعاء يشترى بماء العينين
[ اللهم ان في تدبيرك مايغني عن الحيل , وفي كرمك ماهم فوق الأمل
وفي حلمك مايسد الخلل ,وفي عفوك مايمحو الزلل
اللهم فبقوة تدبيرك وعظيم عفوك وسعة حلمك وفيض كرمك
اسألك ان تديرني بأحسن التدابير وتلطف بي وتنجيني مما يخيفني
ويهمني
اللهم لا أضام وانت حسبي ولا أفتقر وأنت ربي ,
فأصلح لي شأني كله ولا تكلني الى نفسي
طرفة عين ولا حول ولاقوة الابك ]
لا اله الا الله
شووفوا كلماات الدعااء كم هي قرييبة من نفسيتها في ذالك الوقت ..
بجد ان الله يسخر المسلم لاخيه المسلم ولو لم يكن يعرف بحااله
..
وشكرااا تحيااتي ..
مع حبيــ ...
اختكم ..
حكيييييييييييييمه