نحن كعرب
إما تجد البعض منحط وساذج
ويدعي الإنفتاح
وأنه في عصر العولمة
ولا يدخل المسجد إلا من الجمعة إلا الجمعة
وإما تجد البعض متحجر
ويدعي أنه على الصواب
ولا تجد الإبتسامة بوجهه يوماً ما لأحد أفراد أسرته
فتجد حياته جد بجد
ونسوا أن ديننا الإسلام
دين المساوات
فليس عيباً أن تكتب الفتاة ولا كن بشروط وضحها الدين الإسلامي بأن تكون عليها ولاية رجل صاحب ذمة
يحب لها ما يحب لنفسه
ويكره عنها ما يكره عن نفسه