رأيي الشخصي, ولا أعممه على أحد إلا من اقتنع به
إن رأيت تعبيراً فيه إفزاع لصاحب الرؤيا أو تخويف له ولأهله أو لأهل البلد أو للمسلمين عامة, أو إن رأيت تفسيراً عبر على شر كالموت وانتهاء الأجل وحصول المصائب وما شاكل, فإني لن أتردد للتدخل ولتصويب المعبر وتنبيهه لما أخطأ فيه. وسأعبر الرؤيا على خير بعد حذف الشر التي فسرت عليه.
أما إن كان التعبير على خير, فإني سأتركه وإن خالف رأيي. ما يهم عندي هو التعبير على خير. وهذا منهجنا, منهج الرسول صلى الله عليه وسلم ومن حذا حذوه كأمثال الشيخ فهد