[دمعة رجاء]

(2)

للاخ الفاضل الاستاذ أبو البراء الحربي

رأيت اليوم بأني في حديقة كبيرة فيها رمل ناعم مثل الطعوس وكان في مسجد

وأنا كنت قريبة من المسجد كأني كنت طالعة منه وكنت ابي اروح الجهة الثانية من الحديقة

وانا ماشية الا كان في شباب على طول المكان مصطفين و كانوا يلعبون كرة طائرة بس باستخدام

الكرة المخصصة للقدم وأنا أمشي في الوسط والكور على راسي ، ينتقلون من جهة إلى جهة ثانية

وأنا كنت خايفة أطيح وحده منهم على راسي . بس طفت بسرعة وكنت قاعدة أحاسب وما صادني

شي ، بعدها كأني صرت مع بيت خالتي وأذكر شفت خالتي وبنتها وولدها وكأني مت وبعدها رجعت

حييت وأمي كانت معاي قلت لها المرة الأولى ما حسيت إني مت يعني بسرعة صار وكأني مرة ثانية

كنت بباموت. وأظنها انتهت .




التعبير

" بسم الله "

خيراً رأيت .... وشراً كفيت
إن صدقت الرؤيا والله تعالى أعلم أنها أمور تخشين وقوعها عليكِ لكن أبشري بأمنكِ بإذن الله تعالى
وهناك أمر فقدتِ الأمل في تحققه أبشري بعودته
والله تعالى أعلم

التعليق :

الأمر الذي فقدت الأمل فيه هو الرجوع إلى الجامعة والحمدلله تحقق ، وسبحان الله بالفعل

هناك أكثر من أمر كنت لا أود الخوض فيه ( مثل ما نقول ما أبيه يطيح براسي ) ودعيت ربي يبعده

عني والحمدلله حمدا كثيرا ، حدث ما كنت أريده .. اللهم بارك في علمك أخي الفاضل

وزادك الله من فضله وبشرك بما تتمناه في الدنيا والآخرة ..


شكرا لكم جميعا