
2011-05-12, 9:08 PM
|
قصة من الواقع مؤثرة مع امرأة عجوز
بسم الله الرحمن الرحيم
قصة واقعية مع جارتي وهي كبيرا في اسن
هذ المراة الكبيرة في اسن جارتي واعرفها منذ سنوات في بداية اتعرف بها كان في وقت الفجر عندما ذهبت لصلاة الفجر قبل
وكانت قبل حوالي 11 سنة تقريبا من هذ العام عام 2011 فسالتها اين تذهبين فقالة اذهب الى مستشفي خصوصي تعمل منظفة وهذ ليس عيب بل كسب للرزق وبعدها هاجرة الى الغربة وعم مرور لايام وسنوات فقد وضيفتها ومات زوجها فتازمة حالتها الى لاسواء ولكن هذ المرأة الكبيرة في اسن لم تستسلم لضروف الحياة وبذلة لاسباب ولم تمد يدها الى ان تسأل الناس لانها عزيزة النفس وتعمل دزن كلل او ملل واخذة تجمع العلب البلاستكية في اشوارع ولحارة ولازقة اسكنية من اصباح الباكر الى المساء وهي مستمرة الى يومنا هذ في هذ العمل وفي هذ اضروف اشتد علية الحال فقامة بشراء اسطزانة غاز 4500 ريال يمني حيث كان لا يتجوز سعرها قبل لاحتكار 1100 فرتع اسعر اضعاف حيث ان مقدار هذ لاسطوانة من الغاز تباع الى كوريا 130ريال فقط اي 50 سنتا امربكي اى نصف دولار امريكى وليوم يشترها اهل اليمن ما يقارب 3$ يا ناس كم الفقرق اليس هذ ظلم كبير ونعود الى القصة فتازمة عليها الحالة وقامة بعطائنا هذ الدبة قمت بدفع لها المبلغ المستحق نفس ما شرتها 4500 ريال وقلت لها يا حجة عطية لا تحتاجي الى كثير من المال لكي تاتمكني من شر اء اسطوانة غاز لقد ارشتها الى اطريق برغم انها تعرفها فقلت لاها يا حجة عطية اذهبي الى باب اليمن وشتري دافور من حق زمان تذكري الدافور قالت نعم يبني وشتري دبة من الجاز اسائل حيث كلفتا الى حدود 100 ريال تقريبا 600 ريال يمني دافور 400 ريال 20 لتر من الجاز وبهذ اطريقة انحلة المشكلة هم يريدون من بعرفهم بطريقة هذ واحد من القصص ا
هذ قصة واقعية واذ احبتم ان ترو الكثير او ان تقابل معهي في اي وسيلة اعلامية انا مستعد هذ المرأة الكبيرة في اسن لا تشحة وتسأل الناس لانها عفيفة وتحمل في نفسها الكرامة هي تعمل في جميع الظروف هولا هم الفقراء الحقيقيون وليس من اتخذ من اسأولة وشحاتة في اشوارع وفي لاسواق وفي المساجد مهنة اليوم وهم كثر فذ القصة لك شحات او متسأول في اي مدينة في العالم وفي الختام اسلام الكثير لكل فقير ومسكين عفيف في هذ الدنيا وهم كثر اليوم 
توقيع yasser alkhader |
|
|