الحمدلله
كما عهدنا صوتا مذيعا و مبلغا لمعاني الامال و الاحلام ..
من مختلف الأعمار والأمكنة .. بكل ترحيب واهتمام,
صوتا املآ بنداءه.. تقريب كل بعيد ..
و متكرما في طرحه.. بكل جديد و مفيد,
اليوم تقترب اصوات التطلعات بذاتها
وتصل للمنبر ذاته ..في برنامج الأحلام
ليكون لكل فكرة..
أو رأي..
أو حلم ..
(صوت مسموع).
جزاكم الله خيرا دكتورنا القدير وأفاض عليكم بنعمه.
"
الغالية حنين
خالص التقدير لك ..
اشكرك يا صاحبة الكلمة الرقيقة والعطاء الكبير
و لك مني أعطر التحايا وأصدقها.