الغالية رفيعة الشأن بكل صراحة هذه وجهت نظري عن من يفعل هذا
أن فعل هذا حبيب، فهذه فرصه لأكشفه على حقيقته،
لا أسى ولا حزن عليه أن استمر بتكبره وعناده، فمن أولها ابتعد فهو لا يستحق،
أما أن عاد ليعتذر فاعلم أن الخير عنده غلب الشر.
وأن لم يرجع ويصحح ما أفسده، فشره غلب خيره،
وأعرف أن هناك كثيررررررر سيتأذى منه
فعلا لا أسى ولا حزن.
أن كان طيبا كسبته وان كان سيء كأنه لم يكن
مشكوووووره أختي العزيزة
التعديل الأخير تم بواسطة الحسنى ; 2006-12-06 الساعة 2:17 AM.
توقيع الحسنى |

إضافة جديدة نبتهل إلي الله بطلب الشفاء للأخت الكبرى للدكتور فهد (( أم فهد ))
|
|