أعمالنا بين القبول و ردهـا إلا الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحد الصالحين ذهب إلى عيادة مريض في آخر أيام حياته ..
فلما حضر عنده وجده في حالة الاحتضار
قال له : كيف تجد مرارة نزع الروح
قال المريض : إني لاأجد أي مرارة بل احس بطعم حلو في فمي ...
تعجب الرجل الصالح من كلام المؤمن !!
لأنه من المتعارف عند الجميع أن نزع الروح من الأمور الشاقه والمره ...
التي يواجهها كل انسان ساعة خروجه من هذه الدنيا ...
فلما رأى المريض حالة التعجب! والحيرة في وجه الرجل
قال له : ياهذا لاتتعجب ، إني سمعت حديثا عن
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
قال :
'+++++الحديث مكذوب على النبي (الاداره)
وإني منذ مدة طويله أُكثر من الصلاة على محمد وآل محمد ، لهذا
أجد من جراء ذلك دوام السعادة والخير وخصوصا هذه الساعة
+++++++بدعه (الاداره )
أعمالنا بين القبول و ردهـا إلا الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
من دعا إلى هدى ، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ، و من دعا إلى ضلالة ، كان عليه من الإثم ، مثل آثام من تبعه ، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 6234
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وقال الله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً )
اللهم صلى على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم
و بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم
فى العالمين إنك حميد مجيد
التعديل الأخير تم بواسطة البارقه 2009 ; 2011-04-13 الساعة 8:58 PM.
سبب آخر: توثيق الاحاديث بارك الله فيك اتمنى الدقه في النقل (لان الحديث المنقول حديث مكذوب من الرافضه )
| توقيع الـمـهـا & |
قَالَ صلى الله عليه وسلم:
((مَنْ قَالَ أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظيمَ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ
الْحَيُّ القَيّوُمُ وَأَتُوبُ إِلَيهِ،غَفَرَ اللهُ لَهُ وَإِنْ كَانَ فَرَّ مِنَ الزَّحْفِ))
|
|