صراحة كلما قريت عن نوال سعداوي كلما زاد غلاها عندي ..
فـ ياعزيزتي أفياء ..
مثل هذه الفاجرة ومثل وزير دولتها الإعلامي فاروق حسني لا نستطيع إلا أن نقول عنهم مساكين ظلموا أنفسهم بأنفسهم وجعلوها إن لم يتوبوا جعلوها وقودا لجهنم الحمراء وبئس المصير ..
لكن المصيبة الأكبر أن الأئمة والمشائخ عنهم سكتم بكتم .. والله المستعان ..
شاكرتك أختي أفياء ..
..