المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابتهال
الحوار الهادف أسلوب حضاري يامها يدل على وعي من يحاور ويناقش ويجادل بالتي هي أحسن مع العدو قبل الصديق
وأذكرك بأن هذا الحوار كان منهج الدعاة والعلماء في حادثة سب النبي عليه الصلاة والسلام لكسب قلوب أكبر عدد من المناوئين للدين والإسلام وإدخالهم حظيرة الإسلام
أفلا يجدر بنا نحن المسلمين بعد هذا أن نتخذه منهجاً دائماً لنا في كل زمان ومكان
لكن أتعلمين يامها مهي المشكلة؟
المشكلة أننا لم نعي بعد كيف نحاور حواراً هادفاً
بورك فيك يامهاوي على موضوعك الحضاري
|