اصــبح الآن هــو النزوة العــابره ,,,
بــل نقطــة سوداء مــظلمــه ,,,
رائـــــع ,,,
كنت كأي قَصّة أو حركة أو حتى لُعبة هامَ الفتية زمنًا بها حبًّا، فلما تقادمتْ أو ظهرَ غيرُها، تركوها و شأنها، دون حتى حنين أو ذرة شوق ,,,
..............
جمـــيل ما خطــت يمنــاك