بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
نعم. أنا أرى أن الذكر يراها إهانة، فلا يصل إلى معنى الرجولة بعد، أو أنه يصل إليها ، ولكن هي التي بالمفهوم الغير نخوي الجديد.
أنا أرى (أرى حقا) أن رجال الكرة الأرضية في الفترة الحالية سواسية، ما همهم إلا بطونهم. لا يفكرون إلا لأنفسهم. أنانيين. يلحون على المرأة أن تكون كما يريدون ، ثم إن وجدوا أنهم قد أخطأوا .. تابوا إلى الله ، ولكنهم تركوا نساءهم يصارعن الحالة التي أوجدوها لهن. يقولون أنهم تابوا!! ثم إن طلبن مساعدتهم، قالوا تبنا، ألا تعقلن؟!
كيف تريدونني أن أكيد بكم أيها الرجال؟!