/اللهم إنّي لا أسألك ردَّ القضاء ولكن أسألك اللطف فيه.
/فيه سوء أدب مع الله لأن فيه نوع من التحدي فكأنّه يقول : (يا رب أفعل ما شئت ولكن ألطف ) وأيضاً فيه منافاة للحديث (( لايردّ القدر إلا الدعاء)).
/ قولنا لشيء لم يحرّمه الشرع : حرامٌ عليك أن تفعل كذا.
/ لا ينبغي لأنّه شيءٌ لم يحرّمه الشرع وقد قال تعالى : )ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلالٌ وهذا حرامٌ( .
/ الله يكفينا شرّ هذا الضحك.
/لا يجوز لأنّه من الطيرة، وتوقع لشيء مكروه سيحدث .
/ قول البعض: خير يا طير .
/ من صور التطيّر والعياذ بالله .
/ قولهم للمتزوّج : ( بالرفاء والبنين).
/ لأنّها تهنئة أهل الجاهليّة والتبشير بالبنين فقط دون البنات.
/ قولنا : كأنّ الله يعلم أنني سأفعل كذا..
/ وهذه من ألفاظ الكفر لاشكّ في ذلك.
/ لا حول الله .
/ وهذه من نتائج ثقافة المسلسلات ، وهو نفي يقتضي كفر قائله إذا أراد نفي الحول والقوة عن الله جلّ جلاله والعياذ بالله .
/ لعن الدين والوالدين أو الأشخاص .
/ من الكلمات الخبيثة والتي تفشت في الآونة الأخيرة والعياذ بالله
/ قول بعض الناس ( الدّين لبٌّ وقشور).
/ لأنّ القشور لافائدة فيها والدّين خيرٌ كلّه أصوله وفروعه وواجباته وسننه.
/ قولهم : فلان شكله غلط.
/ لأنّ فيه سخرية واعتراضاً على خلق الله )تبارك الله أحسن الخالقين
/قولهم عن الميّت: دفن في مثواه الأخير.
/ لأنّه يتضمن إنكاراً للبعث والنشور.
/ قول بعضهم : ( يعلم الله أنّي فعلت كذا).
/ لأنّه إذا قالها والأمر بخلاف ما قال فقد اتهم الله بالجهل _ تعالى الله عن ذلك علوّاً كبيراً_ وقد تؤدي إلى الكفر.