[الشــاهينة الأزديــة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الحربي لعل ارتبط عند الناس أن كل من برز بأمر ما ، لا يحق له أن يكون مثل باقي البشر مثل أن كان شيخاً أو خطيباً أو مؤلفاً أو عالماً أو غيرها من الأمور فيعتقدون أن مارس بعض الأمور التي يمارسها باقي الناس أن تنقص من قيمته ، وفي الحقيقة أن هذه الأمور لا تنقص ما دامت هي في ذاتها غيرناقصة أي ليس بها محرماً شرعياً أو خارما من مخارم المروءة ، ولنا في رسول الله عليله السلام قدوة حسنة فقد كان يمازح الكبار والصغار وكانت الجارية تأخذ بيده حتى يقضي لها حاجتها . أما ما تفضلت به أختنا من زمرة المتقين جزاها الله خيرا الأكل في الشارع بصفة عامة للعلماء فيه رأي لكن لو وجدنا شيخا مع أبناءه في محال أيسكريم في جلسة محترمة هل معنى هذا لا نتقبل منه وهل معنى هذا كل رجل مشهور بأمر أو عالم من العلماء يستأجر من يذهب مع أبناءه لكي ينفه عنهم ويفسحهم لانه لو ذهب بأهله لن يقبل منه بعد ذلك . حقيقة أنا مررت بنفس التجربة أنا من هواة البحر والألعاب البحرية مثل الدباب والبرشوت والسباحة وغيرها كنت العبها كثيرا فشهادني أحد الأصدقاء وقال لي كيف تلعب وأنت 1.............................2................... .........3........................................ 4........................ وذكر عدة أمور وقال لي ماذا تركت للأخرين

نعم أستاذ عبدالرحمن ..






وهذه نقطة ليست بمحل اختلاف في الرأي ..










فلا يقبل أن نرى مشائخنا أو أساتذتنا أو أخواننا أو .. أو على الدباب في المرافق العامة وبمرأى من العالم ..
ونرحب بذات الصورة في أماكنهم الخاصة والمحيطين بهم ..


وهذا هو المقصد مما سبق ..





جزيتم خيرا ..




..