لعل ارتبط عند الناس أن كل من برز بأمر ما ، لا يحق له أن يكون مثل باقي البشر
مثل أن كان شيخاً أو خطيباً أو مؤلفاً أو عالماً أو غيرها من الأمور فيعتقدون أن مارس بعض الأمور التي يمارسها
باقي الناس أن تنقص من قيمته ، وفي الحقيقة أن هذه الأمور لا تنقص ما دامت هي في ذاتها غيرناقصة أي ليس
بها محرماً شرعياً أو خارما من مخارم المروءة ، ولنا في رسول الله عليله السلام قدوة حسنة فقد كان يمازح الكبار والصغار وكانت الجارية تأخذ بيده حتى يقضي لها حاجتها .
شكرا مها على الموضوع الرااااااائع