ما أصاب عبداُ هم و لا حزن فقال :
اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ،
عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ،
أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ،
ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي " .
إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه . .
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل والبخل والجبن ،
وضلع الدين وغلبة الرجال ".
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر من هذا الدعاء
الله يبعد عني وعنكم الحزن