الحمد لله ، فعلا خبر يفرح والله!!
ألف سلامة عليكم يا أستاذ عبد الله، واعذرني لأني أذنت بنشر الخبر هذا عنكم، لكننا نحن جميعا هنا والله كالجسد الواحد، وكلنا حزن لمصابكم ودعونا لكم، وحين علمت بالخبر السعيد طلبت من الأخ صالح محمد أن يكتب الخبر عنكم لنشترك جميعا في الاحتفاء بالخبر، كما حزنا جميعا حين سماعه أول مرة، ولنبتهل إلى الله أن لا يري أحد منا مكروها في نفسه أو من يحب.
شكرا لك يا أخ صالح فقد كفيت ووفيت، ولا حرمنا جهدك أبدا معنا، وأنت فعلا دائما قريب منا في الضراء وفي السراء.