جزاك الله خيرا أختي صانعة على سلسلتك الرائعة
ولا حرمتي أجرها
والحمد لله الذي يسر لي متابعتها منك
أسأل الله أن يجزي الأستاذ عمرو خالد خير الجزاء
وبالنسبة للأحاديث التي جاءت فيه هذه هي
بحثت عن اللفظ الذي ذكرتي ولم أجده تماما ولكن وجدت رواية تقاربه وهي :
ولكن يغربهما في باب التوبة . فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : أنا وأهلي فداؤك يا رسول الله ! فما باب التوبة ؟ قال : يا عمر ! خلق الله عز وجل بابا للتوبة خلف المغرب ، مصراعين من ذهب ، مكللا بالدر والجوهر ، ما بين المصراع إلى المصراع الآخر مسيرة أربعين عاما للراكب المسرع ؛ فذلك الباب مفتوح منذ خلق الله خلقه إلى صبيحة تلك الليلة عند طلوع الشمس والقمر من مغاربهما ، ولم يتب عبد من عباد الله توبة نصوحا من لدن آدم إلى صبيحة تلك الليلة إلا ولجت تلك التوبة في ذلك الباب
لم أجد من رواه إلا الطبري في تاريخه عن ابن عباس رضي الله عنهما ، وقال في إسناده نظر .
فالأفضل البعد عن الغرائب والتحري في نسبتها للنبي عليه الصلاة والسلام لذلك أرى من الأفضل حذفه .
===========
((إني والإنس والجن في نبأ عظيم أخلق ويُعبد غيري، أرزق ويُشكر سواي، خيري إلى العباد نازل وشرهم إلي صاعد، أتودد إليهم برحمتي وأنا الغني عنهم، ويتبغضون إليَّ بالمعاصي وهم أفقر ما يكونون إليَّ، أهل ذكري أهل مجالستي، أهل طاعتي أهل محبتي، أهل معصيتي لا أقنطهم من رحمتي، إن تابوا إلي فأنا حبيبهم وإن أبوا فأنا طبيبهم، أبتليهم بالمصائب لأطهرهم من المعايب، من أتاني منهم تائباً تلقيته من بعيد ومن أعرض عني ناديته من قريب أقول له أين تذهب ألك رب سواي؟))
قال الله تعالى : إني و الجن و الإنس في نبإ عظيم ، أخلق و يعبد غيري ، و أرزق و يشكر غيري
الراوي: أبو الدرداء - خلاصة الدرجة: ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 4048
====================
((وعزتي وجلالي لأغفرن لهم ما داموا يستغفرونني))
وهذا وجدته بهذا اللفظ
قال إبليس : وعزتك لا أبرح أغوي عبادك ما دامت أرواحهم في أجسادهم . فقال : وعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني .
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: حسن لغيره - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1617
================