أبطال سقطوا من الذاكرة وهم أساساً لم نسمع بهم إلا من عزيزتنا أفياء ..
فهذا بطل مسلم أرعب أوروبا كلها .. والصرب يتذكرونه وتذكروا الإنتقام منه بعد 600 سنه ..
والأبطال الصناديد العابثين بالمسلمين الآن بالنار والحديد لن ينتقم منهم إلا أمثالهم ولكن بالتهديد بسحب السفير أو التنديد ..
وسلمتِ أختي العزيزة أفياء على هذا الإثراء التاريخي ..
والشكر الجزيل لكِ ..