الوفيّهـ للأبـد ’,~
للأحبـهـ نصيب كبيـر من مُعرّفكـ ولكن لآ تراهـ العيون بل تهمس بهـ المشاعـر و تنقاد إليهـ ويخضع لهـ القلب متمتماً بعبرات لآ يصفهـا القـلم .
أسعدكـِ اللّهـ و أنت كذلكـ لكـِ في مُعرّفكـِ نصيب فـ أبت عليكـِ نفسكـِ الطاهـرهــ إلّا تدعوا لـنا , فـ رحم اللّهـ قلبكـِ يـا أخُتـاهــ ~