الله أعلم أنه يخدع بلعب سهيل ويظن أن الأمور تجري على مايرام مع العلم أنه يعلم أن الخطر موجود فيكون ما لايحمد عقباه كما فعل يعقوب عليه السلام لما ترك يوسف عليه السلام يلعب وكان في حدسه أنهم لا يؤتمنون عليه فوقع الذي في حدسه وإن كان يحاول إستبعاده.
فالتأويل والله أعلم وأنا أحاول فقط: أن الرجل يخاف شيئاً ولكنه يحاول إستبعاد وقوعه فيقع