بسم الله الرحمن الرحيم
المرء عدو مايجهل و نحن كذلك اي شيء جديد علينا دائما نحاربة!! و المشكلة قد لا تكمن في الوسائل المسخدمة بل في من يسخدمها و الفيس بوك ماهو إلا وسيلة كالتلفاز يبث الصالح و الطالح بحسب القنوات والقائمين عليها منهم من يريد الاصلاح و منهم غير ذلك ونقيس على ذلك الجوال وغيره من الوسائل الاخرى و يبقى الخيار لكل شخص بحسب إرادته من يريد الخير يجده و يستطيع نشره و العكس صحيح و كثيير من الناس سواء علماء او ادباء او مثقفين الخ يسخدمون الفيس بوك استخدام ايجابي وله اثر فعال مع غيرهم من الناس و الخيارات في النهاية تظل للانسان و ماذا يريدة هذا الانسان.
و السلام خير ختام